يشير قانون الجذب إلى قاعدة أنيقة أن مشاعرنا تصبح حياتنا.
يُعتقد أن هذه القاعدة سهل التمالك, وهو يوفر لنا آلية لتحويل حياتنا .
من خلال التأمل الهدف المحدد, نستطيع جذب المشاريع الناجحة.
- يُمكننا| أن نستخدم قانون الجذب لتحقيق أهدافنا .
- تستطيع الاستفادة من قانون الجذب في حياتك الشخصية.
- يُعتبر قانون الجذب مرجعًا قويًا للنمو الذاتي .
نيفيل جودارد: عبور إلى أفاق الخيال
ينغمس نيفيل جودارد بِعَالَمِ المخايل الإبداعي، حيث إن يظهر براعة كُتْبِهِ. يسلك ناشرٌ مِن المؤلفين مجتمعنا، يُصنع مجالاً للعَالَم الخيالي مُغامر.
- تُحوِّل قصصُهِ أفكار متعددة، وتُبحر من خلال معالم خيالية.
- يَتَجَمَع جودارد بِرحلة إبداعية، وتُشكِّل أعماله
ملامح فنية.
المُتحَوَّل الذاتي : رسم مستقبلك باحترام قانون الجذب
يكون التحوّل الذاتي مفتاحًا نحو التقدم. بفضل قانون الجذب، يمكنك بالتأكيد تصميم مستقبل جميل من خلال الوعي .
إنّ التحول inward يُحفِّز استخدام إمكانات الفكر . خلال هذا الإجراء, يمكنك بالتأكيد البقاء مع المجتمع من خلال الفكر.
تستطيع استخدام قانون الجذب ل التأثر على الواقع .
- على سبيل المثال ] : إذاً ركزت على على العالم الذي الحسي, ستتمكن من من الوصول إليه.
الخيال الإبداعي: مفتاح النجاح في عالم قانون الجذب
يُعدّ الفكر الإبداعي أحد أبرز المقومات التي تؤدي إلى تحقيق الأهداف المرجوة في عالم قانون الجذب. فالقدرة على الرؤيا المستقبل بوضوح، ومعرفة وصف الواقع المرغوبة، هي مفتاح توجيه الطاقة الإيجابية نحو تحقيق المشاريع.
فبما أن عالم قانون الجذب يعتمد على الاهتزازات الإيجابية، فيصبح الخيال الإبداعي بمثابة مصنع للأحاسيس الإيجابية.
فعندما نُحدِد صورة قوية عن المستقبل الذي نريده، نرسل وجهات نظر إلى الواقع.
بفضل التأثير الـمُشّعّة التي ينبعث منها التفكير الإبداعي.
قانون الإندماج : دليل على إعادة برمجة الذات
يساعدك القانون الفعالة على تحويل حياتك إلى more info مساحة إيجابية . من خلال فهم قوانين الروح, يمكن لك توجيه طاقات إلى الأهداف . تعلم من خلال هذه التقنيات لت اكتساب السيطرة حول مستقبلك.
التحول من التفكير السلبي إلى الإيجابي: رحلة القوة الذاتي وفقًا لقانون الجذب
يسعى قانون الجذب للوصول إلى هدف واحد: تغيير الطاقة السلبية إلى إيجابية. بلوغ هذا الهدف، يجب أن نبدأ بالنظر بطريقة جديدة، حيث يصبح تركيزنا على الأشياء السعيدة. من خلال تنفيذ هذه الطريقة، نُساعد أنفسنا على التفاعل مع مجالات الأفضلية.
- نظم الأهداف
- شعور بالخير